كنت أعجب كيف تصفق الشعوب وتدافع بتعاصب عن المماليك الذين يحكمون دول الملوك والطوائف قديماً وحديثاً!!!
فعندما رأيتهم يدافعون عن زعماء الميليشيات ويسطرون لهم الفتاوى -بدلاً من إجبارهم وإرغامهم على التوحد- زال عجبي!!!
والأعجب منهم أولئك السفهاء الذين يبررون التفرق ويدافعون عنه ويصفونه بأنه بوابة الفرج والنصر!!!
فأيقنت أن شخصيات الطبول الفارغة لا مفر منها في كل المجتمعات والأمم!!!