لو كان قادة الجماعات أحياء لتبرؤوا من بعض أتباعهم!!!

لو كان ابن عربي حياً لتبرأ من بعض الصوفية اليوم…
ولو كان محمد بن عبد الوهاب حياً لتبرأ من بعض السلفية اليوم…
ولو كان حسن البنا حياً لتبرأ من بعض الأخوان اليوم…
ولو كان بديع الزمان سعيد النورسي حياً لتبرأ من بعض النورسية اليوم…
ولو كان محمد عبده حياً لتبرأ من بعض أتباع المدرسة الحداثية المعاصرة…
ولو كان عبد الله عزام حياً لتبرأ من بعض الجهاديين اليوم…
وفوق هذا وذاك؛ فليس الإسلام واحداً من هؤلاء، ولكنه كل هؤلاء مجتمعين!!!

0 Responses

  1. استاذنا .. ما معنى “كل هؤلاء مجتمعين”
    معنى ذلك الانتقاء من هؤلاء

اكتب رداً