الفوضى الإعلامية المتعلقة بإدلب ستستمر لبضعة أيام، وسينتج عنها ما يلي:
- جماعة النسخ واللصق سيشعرون كم هم حمير في نقل إشاعات العدو دون معرفة مضمونها!!!
- جماعة التهويل والمبالغات سيشعرون كم أنهم سخيفون في تهويل خبر أصله كذب!!!
- جماعة الكذب الناتج عن الحقد سيشعرون كم أنهم مستعدون لاتهام أمهم بالزنا نكاية بزوج أمهم الظالم!!!
- السعداء بتفرق الفصائل نكاية بعنتر سيتعلموا لعبة سياسية جديدة لم ترقى إليها حماقتهم بعد؛ حماقة سعادتهم بمصيبة التفرق، وحماقة اكتشافهم للمقلب الذي سيأكلوه لاحقاً…
لكن هل سيشعرون؟!!
لا أظن!!!