يا أباطرة المهجرين السوريين؛ قاتلكم الله أنَّى تؤفكون!!

أباطرة مهجري الثمانينات حرضوا الناس ضد الأسد وهم لا طاقة لهم على الصراع، ثم جلسوا يتفرجون كالغرباء من بعيد!!!
وها هم أباطرة المهجرين اليوم يحرضون الناس ضد جبهة النصرة وهم لا يطيقون هذه المواجهة، ثم جلسوا يراقبون فناء الشباب!!!
ألا توجد لديكم خطة كُمُون في الأولى وخطة تواضع في الثانية مدة 13 عاماً للمحافظة على النواة وتقوية شبكة العلاقات وتقوية الحركة العلمية والدينية؟!!
إم إنها غير واردة في خططكم وقواميسكم السياسية؟!!
رؤوسكم كبيرة، وأنوفكم مرتفعة جداً؛ فلماذا تقتلون غيركم بأنفتكم وتعاليكم؟!!
هل تريدون بناء مجدٍ لأنفسكم بإفناء الكوادر أم تريدون نجاح المشروع!!!

اكتب رداً