إذا لم يكونوا خوارج فاعذروني!!

إذا لم يكونوا خوارج فاعذروني، فسنكون كخير ابني آدم!!
لن نقاتلهم، بل ربما نقاتل تحت سلطتهم؛ لأن هدفنا لا يزال سحق آل الأسد!!
ونسأل الله أن يُحدث الله بعد ذلك أمراً؛ ببركة طاعتنا لله والرسول واستجابتنا لأمرهما ونهيهما،
بغض النظر عن عدم فهمنا لحكمة هذا الأمر أو عواقبه،
فكيف إذا عرفنا الهدف، وهو منع التشطير والحِراب الداخلي!!

اكتب رداً