انتهى الاستفتاء التركي لصالح نعم، فبدأ بعض محبي حزب العدالة السوريين بالشماتة والاستهزاء والانتقاص والدعاء على أنصار “لا”.
بينما أنصار نعم ولا الأتراك عادوا لأعمالهم ولحياتهم كأن شيئاً لم يكن، واحترم كل طرف رغبة وتفكير الآخر!!!
يا جماعة؛
هؤلاء نصف الشعب
هم يحترمون خيارات بعضهم وأنتم لا تحترمونها مع أنكم لستم أتراكاً!!!
هم يفكرون بهداية شعوبهم، ونحن نفكر بموت المخالفين لنا في الرأي!!!
اتقوا الله في بعضكم واعقلوا…
0 Responses
والله ياأخي . . الرقي غير . .