بانتظار الأسوأ!!!

من ظن أننا وصلنا إلى المرحلة الأسوأ فهو مخطئ،
فتفرقنا سيوصلنا لما هو أسوأ من ذلك بكثير،
ولنا في منظمات وميليشيات التحرير الفلسطينية أكبر شاهد،
فتفرقها كان سبباً في مجازر صبرا وشاتيلا وغيرها…
والذي لا يقرأ التاريخ فنسأل الله له الرحمة والمغفرة عما ستجنيه يداه!!!

اكتب رداً