لقد تحررت سوريا أخيرا ولله الحمد والمنة

باركوا لنا يا أحباب، فقد تحررت البلاد، وبدأ تهافت الفتاوى في أحكام المسائل التالية:

  • الطريقة المثلى لاختيار الخليفة.
  • حكم الاستيلاء على الإمامة قهرا …
  • حكم إمامة المتغلب فيما لو استقر له الأمر…

فعجبا :

  • لمن يستعجل الشيء قبل أوانه فعن أي خلافة وإمامة تتكلمون؟ فهذه مسائل في الشرق والواقعة التي نعيشها في الغرب…
  • من الأحمق الذي سيقبل بإمامة أحد زعماء هذه الميليشيات؟
  • هل سيبقى التشرذم للأبد أم حتى فناء آخر فصيل؟
  • لا تميزون بين تغلب الحاكم والتغلب العسكري فكيف تفتون؟
  • دفع الصائل لا يتحقق إلا بالتوحد ، والتوحد لا يتحقق إلا بالإكراه وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب…
  • هل دماء عبيد الفصيل وعبيد فرعون الفصيل أغلى عندكم من دماء مئات آلاف النساء والأطفال والشيوخ الذين استشهدوا وسيستشهدوا بسبب تشرذم الفصائل؟
  • هل نفهم من فتاويكم أنها إضفاء شرعية على الفصائل وحكامها وترسيم حدود بينها؟

    أسئلة برسم الإجابة من أغرار الفتوى شرعيي الفصائلية والتشرذم…

    اكتب رداً